ايران ترجئ اطلاق قمر صناعي كان مقررا نهاية أوت
صفحة 1 من اصل 1
ايران ترجئ اطلاق قمر صناعي كان مقررا نهاية أوت
أعلن وزير الاتصالات الإيراني رضا تقي بور
الاثنين ان ايران أرجات لعدة أشهر اطلاق قمر صناعي تجريبي كان مقررا إطلاقه نهاية أوت، بسبب مشاكل في انجاز القمر الصناعي.
وكان تقي بور أعلن بداية جويلية عن مشروع لإطلاق قمر صناعي أطلق عليه اسم "رصد" في الأسبوع الأخير من أوت ليصبح بذلك ثاني قمر صناعي تضعه ايران في المدار.
ونقل موقع التلفزيون الرسمي عن الوزير قوله ان القمر الصناعي الذي كان مقررا ان يلتقط صورا من الأرض وان ينقلها لأغراض الرصد الجوي لن يطلق في النهاية قبل "النصف الثاني من السنة الإيرانية الجارية" التي تنتهي في مارس 2011.
وأوضح تقي بور ان كل شيء جاهز لعملية الإطلاق باستثناء "القمر الصناعي الذي هو في طور الصنع".
ولم يعط مزيدا من التوضيحات حول أسباب هذا التأخير، مكتفيا بالإشارة الى ان موعد الإطلاق سيحدد "عندما تنتهي الاختبارات التمهيدية التي تشكل عملية طويلة".
وكان تقي بور أعلن في 26 أفريل ان ايران خططت لإطلاق عدد غير محدد من صواريخ المراقبة والاتصالات هي "حاليا في طور التجربة"، بحلول مارس 2011.
وفي فيفري عرضت ايران مشاريع ثلاثة أقمار هي قمر الاتصالات على المدار المنخفض "مصباح-2" وقمر الاستطلاع "طلوع" وقمر ثالث لالتقاط صور للأرض "نافد". وأعربت طهران حينها عن الأمل في اطلاق "مصباح-2" في 2011 ولم تتحدث حينها عن "رصد".
وكان اطلاق طهران في فيفري 2009 أول قمر صناعي صنع في ايران "أوميد" بواسطة صاروخ سفير-2 الإيراني، أثار قلق الغربيين الذين أعربوا عن مخاوف من استخدام هذه القدرات لأغراض عسكرية.
وتنفي ايران ان تكون أهدافها عسكرية سواء في المجال الفضائي أم النووي، بينما يشتبه الغربيون في انها تسعى لحيازة سلاح نووي وقدرات صاروخية بعيدة المدى بغرض امتلاك صواريخ قادرة على حمل رؤوس نووية.
الاثنين ان ايران أرجات لعدة أشهر اطلاق قمر صناعي تجريبي كان مقررا إطلاقه نهاية أوت، بسبب مشاكل في انجاز القمر الصناعي.
وكان تقي بور أعلن بداية جويلية عن مشروع لإطلاق قمر صناعي أطلق عليه اسم "رصد" في الأسبوع الأخير من أوت ليصبح بذلك ثاني قمر صناعي تضعه ايران في المدار.
ونقل موقع التلفزيون الرسمي عن الوزير قوله ان القمر الصناعي الذي كان مقررا ان يلتقط صورا من الأرض وان ينقلها لأغراض الرصد الجوي لن يطلق في النهاية قبل "النصف الثاني من السنة الإيرانية الجارية" التي تنتهي في مارس 2011.
وأوضح تقي بور ان كل شيء جاهز لعملية الإطلاق باستثناء "القمر الصناعي الذي هو في طور الصنع".
ولم يعط مزيدا من التوضيحات حول أسباب هذا التأخير، مكتفيا بالإشارة الى ان موعد الإطلاق سيحدد "عندما تنتهي الاختبارات التمهيدية التي تشكل عملية طويلة".
وكان تقي بور أعلن في 26 أفريل ان ايران خططت لإطلاق عدد غير محدد من صواريخ المراقبة والاتصالات هي "حاليا في طور التجربة"، بحلول مارس 2011.
وفي فيفري عرضت ايران مشاريع ثلاثة أقمار هي قمر الاتصالات على المدار المنخفض "مصباح-2" وقمر الاستطلاع "طلوع" وقمر ثالث لالتقاط صور للأرض "نافد". وأعربت طهران حينها عن الأمل في اطلاق "مصباح-2" في 2011 ولم تتحدث حينها عن "رصد".
وكان اطلاق طهران في فيفري 2009 أول قمر صناعي صنع في ايران "أوميد" بواسطة صاروخ سفير-2 الإيراني، أثار قلق الغربيين الذين أعربوا عن مخاوف من استخدام هذه القدرات لأغراض عسكرية.
وتنفي ايران ان تكون أهدافها عسكرية سواء في المجال الفضائي أم النووي، بينما يشتبه الغربيون في انها تسعى لحيازة سلاح نووي وقدرات صاروخية بعيدة المدى بغرض امتلاك صواريخ قادرة على حمل رؤوس نووية.
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى